• هو عنوان غريب انا عارف ، ، ممكن الشباب الشمال يستعملوه او يفهموه بطريقه غلط ، طب دول شمال اوجع دماغي بيكم ليه ، انا برضه مش هوجهك ازاي تفهم المقالة دي ، و انت واقف علي دماغك ساند بجبنك ع الحيطة انت حر ، انا حتي معرفش انا اخترت العنوان ده ليه بس عاجبني
• دلوقتي كل واحد فينا هو / هي مش عارف احنا رايحين علي فين ، " هو : انت عارف اكابتن طيب ، لأ والمصحف ما شفته " اهوو واحد متبنج مش عارف يجاوب يحرقك ، المهم لا انا و لا انت عارفين احنا رايحين علي فين ، حياتك ، مستقبلك ، حتي ضميرك ، اي حاجة بتعملها اكيد هتوديك لسكة ممكن تكون خير و ممكن تكون شر
• بتحصل مواقف في حياتك ، او اي حاجة بتحدد برده " انت رايح علي فين " ، و المواقف دي بتغير من مبادئك و معتقداتك سواء الثابتة و المتغيرة في حياتك ، متقنعنيش ان اتفه موقف يحصلك متاخدش منه درس علي الاقل تستفيد منه
• النهاردة حصل معايا موقفين مختلفين تماما ، نزلت الساعة خمسة في عز الحر و الطبيعي ان محدش طايق نفسه ، و المنظر اليومي اللي بشوفه شوية ناس ماشيين و عم محمد فارش قدامي فرشته بيسترزق ، و شوية الشباب اللي كل يوم بيشدوا المسامير مع بعضيها ، وقفت تاكسي و ركبت ، شفت ان السواق سنه صغير بس شكله عصبي ، و طبعا بدا في الشتايم زي اي سواق تاكسي بيكره ام الشغلانة علي اللي يشتغلوها اساسا ( انا مال اهلي يا جدع )
• الراجل ما سابش حد الا و شتمه بالدين و مقولكش حاجة وصاية ، ونزل عليا بالشعار المعتاد " الله اخربيتك امرسي " ، اذ بتلفونه رن طلعت مراته اللي بتكلمه و انا ما صدقت انه رن الراجل عامل زي المرة اللي بلعت راديو و مبيفصلش كلام ، ساب الشتايم من هنا وراح *هووب*نقل علي مراته و سب بالأم و الاب و مخلهاش تتمني حاجة اجمل من كده، و مع فاصل من العينة اللي قالها "متسلميش علي قرايبك لأ حرااام ، متنزليش من البيت لوحدك ، علييكي و علي العيشة ، لو قولتي كلمة تاني هرمي عليكي اليمين متقرفينيش اكتر من كده انا علي اخري " ولاااااا كأن في حد معاه في العربية
• انا نزلت من هنا و كنت محتاجة قرص بانادول والله بعد اللي سمعته ده ، خلصت المشوار ركبت تاكسي السواق كان راجل كبير بس كان هادي خالص مع انه نفس الشارع و الاشارة و العسكري دعي للبلد حالها ينصلح و وشه عليه ابتسامة رضا غريبة و كلمة الحمد لله طالعة من القلب عارفين من النوع المتفائل المستفز دة ... تليفونه رن و اذ بها المدام سألها اخبارك يا ست الكل عاملة ايه يا ام العيال مش عايزين حاجة يا ستي قولي اللي نفسك فيه ... انا كنت قاعدة منبهرة في ناس لسة كدة
• دلوقتي كل واحد فينا هو / هي مش عارف احنا رايحين علي فين ، " هو : انت عارف اكابتن طيب ، لأ والمصحف ما شفته " اهوو واحد متبنج مش عارف يجاوب يحرقك ، المهم لا انا و لا انت عارفين احنا رايحين علي فين ، حياتك ، مستقبلك ، حتي ضميرك ، اي حاجة بتعملها اكيد هتوديك لسكة ممكن تكون خير و ممكن تكون شر
• بتحصل مواقف في حياتك ، او اي حاجة بتحدد برده " انت رايح علي فين " ، و المواقف دي بتغير من مبادئك و معتقداتك سواء الثابتة و المتغيرة في حياتك ، متقنعنيش ان اتفه موقف يحصلك متاخدش منه درس علي الاقل تستفيد منه
• النهاردة حصل معايا موقفين مختلفين تماما ، نزلت الساعة خمسة في عز الحر و الطبيعي ان محدش طايق نفسه ، و المنظر اليومي اللي بشوفه شوية ناس ماشيين و عم محمد فارش قدامي فرشته بيسترزق ، و شوية الشباب اللي كل يوم بيشدوا المسامير مع بعضيها ، وقفت تاكسي و ركبت ، شفت ان السواق سنه صغير بس شكله عصبي ، و طبعا بدا في الشتايم زي اي سواق تاكسي بيكره ام الشغلانة علي اللي يشتغلوها اساسا ( انا مال اهلي يا جدع )
• الراجل ما سابش حد الا و شتمه بالدين و مقولكش حاجة وصاية ، ونزل عليا بالشعار المعتاد " الله اخربيتك امرسي " ، اذ بتلفونه رن طلعت مراته اللي بتكلمه و انا ما صدقت انه رن الراجل عامل زي المرة اللي بلعت راديو و مبيفصلش كلام ، ساب الشتايم من هنا وراح *هووب*نقل علي مراته و سب بالأم و الاب و مخلهاش تتمني حاجة اجمل من كده، و مع فاصل من العينة اللي قالها "متسلميش علي قرايبك لأ حرااام ، متنزليش من البيت لوحدك ، علييكي و علي العيشة ، لو قولتي كلمة تاني هرمي عليكي اليمين متقرفينيش اكتر من كده انا علي اخري " ولاااااا كأن في حد معاه في العربية
• انا نزلت من هنا و كنت محتاجة قرص بانادول والله بعد اللي سمعته ده ، خلصت المشوار ركبت تاكسي السواق كان راجل كبير بس كان هادي خالص مع انه نفس الشارع و الاشارة و العسكري دعي للبلد حالها ينصلح و وشه عليه ابتسامة رضا غريبة و كلمة الحمد لله طالعة من القلب عارفين من النوع المتفائل المستفز دة ... تليفونه رن و اذ بها المدام سألها اخبارك يا ست الكل عاملة ايه يا ام العيال مش عايزين حاجة يا ستي قولي اللي نفسك فيه ... انا كنت قاعدة منبهرة في ناس لسة كدة